تـآلمـتـ فـتـعـلمـتـ فـتـغـيــرتـ ♥ مــدـؤنـتـيـ ♥

ﻵ ﻳﻔﻘﻬﻮﻥ ﺑـ, ﺃﻷﺣﺂﺳﻴﺲ ﺷﻲﺀ ﻭ
ﻳﺘﻜﻠﻤﻮﻥ ﺑـ, ﺇﺳﻢ ﺍﻟﻔﻠﺴﻔﺔ ,
ﻭﻳﺘﺬﻣﺮﻭﻥ ﻣﻦ ﻭﺣﺪﺗﻲ ,
ﻟـ, ﻫﺬﺁ ﺍﻟﺴﺒﺐ ﺃﻛﺮﻩ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﺒﺸﺮ ,

فِي حنَجِرتِي رَغُبةٌ بَالصَراخ فَكمَكَميِ أنَفُاسِكِ بَأنَفاسُيِ لآصرخْ بكَلُ قَوةْ

أصبَحْتُ أقْرَأ النِفَاقْ فِي عيُونْ الكَثِيرّينْ , وَ أبْتَسِمْ #

لَمْ أَجِدْ أَوْفَى مِنْ الْكلابِ فَعشقتَهَا عِشْقََا لَا يَسْتَحِقُّهُ الْبَشَرْ #

آنَآ [ لَآ ] أبحْثْ عَنْ فَرحْ •• | فِقطْ . .
أُحآولِ [ آلعثُورْ ] عَلِىْ شَيَء يسُِتدعيْ آلحَيآةْ •• !!~ْ

لَيتَ ليْ أنْ أنفِضْ غُـبارْ ذاكِرتيْ وأمضيْ يوماً بلا ذاكِرةْ بلا أفكـارْ بِلا أحساسْ بالذنبْ #

نجد الراحة في دقائق الحزن ولذة الإنتقام من الذات ،
نجد الراحة في تعذيب النفس حدّ الهلاك #

عَنَدمِا تَكونَيِ لِي اكثَرُ مِن أنَثُىِ وَأكَونُ لِكِ أكَثرُ مِن رُجَلَ
فَنحَنُ نَعيِش أكُثَر مِن قصَّة أكَثرهَا مَرارَةً [ لذّةَ ] وَأحَلاهُا [ مَوَتّ ]

الرجُل التافه ينظّرُ إلى جَسدِ المرأة 
و المرأةُ التافهة تنظر إلى جيبِ الرجُل #

ﻭﻛﺄﻥ ﺍﻟﻠﻴﻞ ﻳﺄﺗﻲ ﻟِﻴﺴﺨﺮ ﻣﻨﻲ ﻗﺎﺋﻼً : ﻃﺎﺏَ ﻣَﺴﺎﺋُﻚ ﻳﺎ ﻭﺣﻴﺪ .#

مَنْ يتعَاملْ معِيْ بَـ احتَرامْ أحترمهْ . .
وِ مَنْ لآ يعرَفْ الإحتَرامْ يسرَنيِ أنْ أعلَمهْ . .

تَتَرَأكَم المَشَاٍكِل فِي حَيَاتِنَا وتَتَرأكَمْ الٌهٌمُومْ عَلَى قلٌوبِنَا 
بِقَدر تَراكِمْ الٌغبٍآر عَلَى مَصَآحِفنَآ #

يَبكي البَشر لِ حُبهم الضائع
و هُناك رسُولاً عَفى عن المُشركين بعد ما ألقوا أمامةُ الأشواك ، عجباً #

غَفتْ رُوحِيْ تترقَبُ يَوماً مُفعمَاً بالأمَلْ
فـَ أنزعجَ الألَمُ مِنْ زَفراتِهَا المُتزايدَةْ
وَ أحضرَ بُندقيةَ حَظيْ ْوَ أعدَمهَا فِي ْالمَنامْ

وَ فِيْ اليَومِ التالِيْ لَمْ تَصحوْأ

قَلبِيْ مُغلفٌ بستَائِرَ سَودَاءْ
مَليئٌ بأنصَالِ الخَنآجرْ
وَ شَظايَا زُجاجٍ مَكسورْ
مَكتُوبٌ عَلَىْ بَآبهِ خَطر المَوتْ
فـَ كُلمَا مشيَ بهِ أحدٌ
أصَآبَهُ العَمَىْ و تَعثرْ
وَ انشطَرَ رَأسُهُ نَصفينْ

احآوٌلِ انِ أغيرِ من نفسّيِ لأجلِ أي شخص ولن أعبث بشخصيّتي لأرضّيِ الآخرينِ إنِ لمِ تٌعجبك شخصيتّي ليست مشكلتي فغيرّك يعشّقهآِ