في داخلي بقايا راحلين و قلب ينادي الغائبين + وصلت للـ 1000 مساهمة !!

يُرعَبنِيْ الفُقِد : 

عَندمآ تَجِتآحنيْ تِلكْ آلـأفِكآر القآتِله بِـ أنيْ سَـ اُفآرِقْ مَنِ أحبَبتهُم !
أشعُر بِرغَبةٍ كَبِيرَه أنْ أعَيشْ وُحيِدَه فيِ مِنفىَ 
ليِسَ هذآ لـأنيْ مُتشآئِمه
ولكن !
أرَغبُ العِيشَ وحُيِدَه : حتّى لـآ اُحَب ولـآ اُفآرِقْ ’
لقَد أنهَكْ قلّبيْ توديَع أولئِكْ آلذّينْ يِأتونَه زآئريَن 
ثُم مآ يلِبَث أنْ يتِعلّق بهُم فَ يِرحَلون و يِترَكوُنه وُرآئهُم يتِجرّع طّعمْ الحِرمآن 
و حتّى يِديْ سئَمتْ مِن تَلويُحهآ , وهيْ تودّعُهم وآحِداً تِلوُ الـأخَر

الشي الذي لم اضطر لفعله, لن افعله. والشيء الذي علي فعله, 
سانجزه بسرعة

موقف من حيآةة
آلشيخ إبنّ عثيمينّ 
كآن منّ عادتهه أنّ يأخذِ طعَاما ، 
ليطعمهه إذا خَرج ’
فَ لم يجِد مَرةة طعَاما ’
فَ خَرج منّ آلباب آلـأخَر .

[ مٌرَآعاةة لِ شعُور آلقطةة ]






| مشَاعر آلـأخريِن ليست ألعآباً ل آلتسليةة |

عندمآ يتغيرونّ ..
لآ يتحدثونْ إليك !
لآ يسألون عنك !
لآ يفتقدونكَ !
. . . . . . . .( لآ تحزن ) !
فأنت لست بَ حآجة أحد , و تذكر دآئماً ‘
أن من يحبك , يبقىّ بَ جآنبك..
و أن من يستطيع أن يستغني عنْ و جودك,!
0]لم يحبك من الأسآس ]
لَ ذلك..أجعل كل أحد في المكآنه اللي يستحقهآ في ( قلبك )
و تذكر العشره/لآ تهون الآ على من با ا اعك !
فَ بعهمُ , و تمتع بالحيآة فَ هيّ مره وآحدهه[/

أتمنى أن أكون صآلحةة بمآ يكفي لِ :
أدخل آلجنةة وأطل من شرفتها 
على بآب آلدنيا وأبتسم وأقول :
أهذآ آلـأمر أوجعني !
أهذآ آلشيء أحزنني!
لـا أعآد آلله أيآم دنيآيآ
و أغلق الشرفةة[/

أصبَحتُ أتَحسس مِن أمور تآفهه ! 
أنهَكتُ مَشآعري بِ كثرة آلدَوس عَليهـآ . . 
أنهَكتْ عَقلي بِ كثرةة آلتَفكير 
بِمآ يَكفيه ْ ’
لِ يَتخلل عنْ عَمله ْ ! 

فَقدت روحْ آلدُعـآبه ْ آلتي أتسِم بِهـآ ، 
مِزآجيتي أصَبحت ْ فِ أعلىَ مستويآتهـآ . . 
أصبحَت هآدئه بِ شكل مَذموم ْ ، 
وَ أصببح ْ هدوئي سِراً مَن أسرآري ! 
لَدي رَغببه مَلحه بِ آلـإختفآء ! 

لَم أكن هَكذآ من قَبل ، 
فَ متى سَآعود كَمآ كنت ؟!

قُمـــــــــة الـبَـــــرَآءة .. ~

آَن يَبْكِـــــي طَفَــــل وَيـأُتِي طِـفْل أُخَــــــر وَلَـا يَعْلَم مَــــــا بـه !؟

فَيَجْلِــــــــس بُجَـــــــــآنبِه وَيُشَــــارِكُه بِالْبُـكَاء !♥

رأى أحدُ الحكمآءِ رجُلاً على قَبرٍ ،
فسألهُ : يآ هذَا ، مَ الّذي يُبكِيكَ ؟
فقآلَ الرّجُل: أبكي على من أحبَبتُ فَ / فآرقَنِي 
فقآل لهُ الحكِيمْ : ذنبُك أنَّك أحببتَ مَن يمُوت ! 
وَ لوْ أنَّك أحببتَ ( الحيُّ الذِي لآ يمُوتْ ) لمَآ فارقَكَ أبدًآ . . . 


- ربّي ارزُقنآ حبّكَ وحُبَ مَن يُحبُكَ وحُبَ كلِّ شيءٍ يُقربُنآ إلّى حُبِكْ

نحنُ نصمُتُ كثيراً حينمآ يكونُ للحديثِ حِدّةٌ عميقة | لآذِعٌ كَ الجُرحْ !
وحينمآ نخشَى أنْ نفقِدَ من يشعرُونَ بِ الحُب تجآهُنَآ ، 
- حتى وإنْ لمْ نبآدلُهم ذلك .
نحنُ نصمُت لأنّ تراكُمَ الحديثْ عندَ الحُنجَـرة يُصعّبُ علينآ التفتيشُ 
عن حرفٍ مُناسبٍ وسطَ هذآ الكَمْ منَ الكُتلِ الكلآميةِ الهآدئهْ ،
التي مآ قبّلت شفآهُنآ قَطْ .. 
ونخافُ من صوْتنا حقيقةً بين الناس ، أنْ نتحدّث عن أقصَى أمآأنِينآ 
أيْ / ( أنْ نُعرّينآ تمآماً من كُل الأشياءِ القاتِمَهْ ) !
* أنْ نسمحَ لـا لضوْءِ من تقبيلِ خلآيآنآ 
تحتَ مرأَىَ منْ لآ يُحبُنآ ف َ" يغ’ـآر " .[/

أثقُ بَ [ نفسي ] نعمْ . .
لكنّي لآ أرفعهآ عن مستوى البشر !
ولآ أستصغِر من حولي بَ سبب تلك " الِثقهْ " 
- هذا هو الفرق بينـي ’
و بين من يتخِّذ الثقَه بَ النفس : 
( عذرآ وسلآحآ لـَ يٌـهمشْ من حولَه ويخآطبهُم كَـ الحشرآت )!

لِكلِ شَيءْ فِيْ هَذه الدُنيآ تآريخْ آنتهآءْ . . ! 
الإنسآنْ ، الأكلْ ، حتَىْ أصحآبْ الأمنيآتْ الذِيْ لآيتمسكونْ بِأمنيآتهمْ تنتهي صآلحيةْ أمنيآتهمْ 
إلآ مَنْ علتْ همته لتحقيقهآ . .
نَشيخْ نحنْ وأمنيآتنآ تُولدْ كُلْ يَومْ . . 
لآتَعرفْ اليأسْ . . ! 
لآتعرفْ الخذلآنْ . .! 
لأنْ أمنيآتنآ وأحلآمنآ , هِيْ المَوطنْ الذِيْ لآيستطيعْ أحدْ أنْ يغزوه أوْ يستعمره

الاطفال  ملائكة في كل تصرفاتهم ♥

لمآذآ لـآ يَنآمْ اللهْ .؟




سسَأل مُوسى عليه السلإم ربه : لمإذا لا تنام يارب ؟ فقال الرب جل وعلا : 
امسك قدحاً بـ يدك يا موسى واسكب بداخله ماء وضعه في يديك وحذاري ان تنام !
فـ فعل موسى ما طلب منه فظل واقفاً عليه السلإم والقدح في يده وفيه ماء فغلبه النعاس 
فـ سقط القدح من يدَي موسى عليه السلام و انكسر و انسكب منه الماء
فقال الرب جلا وعلا : ( وعزتي وجلالي لو غفلت عن عبادي لحظه يا موسى لْ سقطت السماء على الارض )


،

سُبحآنْ اللهْ :o ()*

لَـآ تَدَعْ قِطَآر ْ حَيَآتِك ْ تتَوقَفْ كَثِيرآ
عِند مَحَطةْ : 
. . . . . . . ." آلـ يَآس ْ " ! 

وَ إحتَفِظْ دَومَـآ 
بـ تَذكِرةِ " آلـ آملْ " .

لَقَدْ بَدآتُ آفههمْ آن وَعودْ آلعآلمْ 
هَي فِ آلآغلبْ آشبآحْ وَهميييه ْ ، 
وَ آن ْ آلثقهْ بَ آلنفسسْ وَ تحقيقْ قيمة وَ جدآرة ذآتيهْ 
هيَ آفضضلْ طَريقةْ وَ آكثرهـآ آمنآ . .

حيَن أهتفَ بِ " يَ ربّ " !
لا يعني ذلكَ أننَي أصارع جرحاً عميقاً
ٲو حزناً خبئتھ بصمت . .
بل أشَعرُ فقط لروحي ملاذ ♥
" يَ ربّ " . . .
كثيراً ما أردَدها بصوتٍ جمهًوري أو همس خافت
كلمةٌ هي كالأكسجين ،
تعيدإلى صدري هدوء أنفاسهَ . .
وأيضاًتشعرني بأنّ للدنيا معنىَ أعيشَ من أجلهَ!