حياتي التي أعيشها كالقهوة التي أشتريها على كثر ما هي مرة فيها حلاوة
ما تحسر أهل الجنة على شئ..كما تحسروا على ساعة لم يذكر فيها إسم الله
الصداقة كالمظلة كلما اشتد المطر كلما ازادت الحاجة لها
ليتنا مثل الأسامي....لايغيرنا الزمان
ومن تكن العلياء همه نفسه فكل الذي يلقاه فيها مجبب
يكفي أن يحبك قلبا واحدا كي تعيش
كل شئ إذا كثر رخص إلا الأدب فإنه إذا كثر غلا
كل شئ يبدأ صغيرا ثم يكبر إلا المصيبة فإنها تبدأ كبيرة ثم تصغر
للصمت أحيانا ضجيج يطحن عظام الصمت
الضمير صوت هادئ.. يخبرك بأن أحدا ينظر إليك
لا تشكوا للناس جرحا أنت صائبه...لا يألم الجرح إلا من به ألم
عش ما شئت فإنك ميت ,وأحبب من شأت فإنك مفارقه, واعمل ما شئت فإنك مجازى به
أغار من كلماتي حين أهديها إليك..فتعجبك كلماتي ولا أعجبك أنا
إن من أعظم أنواع التحدي أن تضحك والدموع تذرف من عينيك
أصدق الحزن..ابتسامة في عيون دامعة
قطرة المطر تحفر في الصخر ,ليس بالعنف ولكن بالتكرار
الزوجة الحقيقية هي التي تستطيع أن تزرع الجمال في قلب الرجل
المرأة الفاضلة هي أغلى وأثمن من كنوز الدنيا
احصد الشر من صدر غيرك بقلعة من صدرك
جميل جدا أن تجعل من عدوك صديقا, والأجمل ألا يتسع قلبك للعداوة فتكره على تحويله إلىصداقة
ليس العار في أن نسقط ولكن العار ألا نستطيع النهوض
يفوح شذى الياسمين وإن قتلناه ألف مرة
لا تتخيل كل الناس ملائكة....فتنهار أحلامك ....ولا تجعل ثقتك بالناس عمياء.... لأنك ستبكي ذات يوم على سذاجتك
الإنسان دون أمل كنبات دون ماء,,ودون ابتسامة كوردة دون رائحة,,إنه دون حب كغابة احترق شجرها,,الإنسان دون إيمان وحش في قطيع لا يرحم
ما فائدة القلم إذا لم يفتح فكرا..أو يضمد جرحا..أو يرقا دمعة..أو يطهر قلبا..أو يكشف زيفا..أو يبني صرحا..يسعد الإنسان في ضلاله..
إنه من المخجل التعثر مرتين بالحجر نفسه
للذكاء حدود لكن لا حدود للغباء
طعنة العدو تدمي الجسد..وطعنة الصديق تدمي القلب
لم يخلق الدمع لامرئ عبثا .. الله أدرى بلوعة الحزن
حتى ولو فشلت.. يكفيك شرف المحاولة