تعالى أُحبكَ الآن أكثر
ولا تُطالبنى بتفسير ما لا يُفسر
فقط إمنحنى طيفكَ
وعِدنى ألا يتأخر
وأعِدَكَ بحشودِ حرفٍ
ومليون قصيدة .. وأكثر
فقط ..
إستنفر حرفى
كما يحلو لعيناك
وأتقن نوبات بُعدكَ
ثم إعطف و مِن برؤياك
وبين هذا وذاك
دعنى فقط أرتجى رضاكَ
وقُل لهم ..
لا تتعجبوا
إذا رأيتم النور يَشع من عيناها
وموسيقى حالمة تتدفق على شفتاها
فالروح تَشى بساكنها
والقلب ينبئ بما إعتراها
ألم أقلْ لكَ
أنها هناك أشياء
لها فعل المعجزات
حين أنصت لكَ .. أبرأ
تستطيع إختصار مفعول
وصفاتهم الطبية
فى كبسولة واحدة
محتواها " بضع كلمات" !
ولن أنشر خبر هذا الاكتشاف
ولن أنصحك بتسجيله " كبراءة إختراع"
حتى يبقى لى انا فقط " حق الإنتفاع !
أنا مدينة لـ " طيفه "
ولكن كيف يتثنى لى سداد مليون عاطفة ؟
أُدرك أننى لن أستطيع !
ولكن لو مُنحت فرصة
سأحاول تخفيف دينى
أخشى إن يئست من السداد
أن يرحلـ هـ / نى يوماً
لبند " ديون معدومة " !
شعر
مؤرقة أعين وغافية عيون
وأعين تأبى إلتقاء الجفون
تَثمل بعبقِ حروف و ذكرى
وطيفٌ يُشتت حنايا السكون
وبعض نبض وإن كان فتات
فقطرة منه تثير الجنون !
أدمنت أشواقها
وإستعذبت حنينها
ولو منحوها ترياق
لتشفى من أناتها
لأبت
وأعتكفت تتغزل بنيرانهاوليتهم يدركون
أن فى عِشقها لـ " طيفه **