تحف من الأدب ودرر من النثر وجواهر من أجمل الحديث وأحسنه ومن القول أنفعه ...
عبارت من روائع البيان ولطيف الإيجاز والإعجاز
عبارت مختارة بعنية ومقطوفة لكم من زهور المعرفة ومن بستان الحياة
زهرة رقم (1) :-
من علامات كمال العقل علو الهمة ، والراضي بالدون دنيء
(د. علي بادحدح )
زهرة رقم (2) :-
الطريق السهل دائما هو نقد الآخرين ، والطريق الصعب هو نقد الذات
(د. سلمان العودة )
زهرة رقم (3):-
التدين الصادق من أقوى الدوافع لمصابرة الصعاب
(د. سلمان العودة )
زهرة رقم (4):-
إن كانت السعادة بالذهاب والفضة لكانت مناجم الذهب أحرى بالسعادة منا
(د. سلمان العودة)
زهرة رقم (5):-
فالقلب الطاهر – لكمال حياته ونوره وتخلصه من الأردان والخبائث – لايشبع من القرآن ، ولا يتغذى إلا بحقائقه ، ولايتداوى إلا بأدويته ، بخلاف القلب الذي لم يطهره الله
( ابن القيم تعليقا على آيلا 41 من سورة المائدة )
زهرة رقم (6):-
الرباعية النبوية للنجاح :
1- احرص على ماينفعك
2- استعن بالله
3- لا تعجز
4- لاتقل لو أني فعلت كذا لكان كذا ولكن قل : قدر الله وماشاء فعل
زهرة رقم (7):-
لكي تكون مطمئنا يجب أن يكون إيمانك بالله وحكمته أقوى من إيمانك برأيك ونظريتك
(د. سلمان العودة )
زهرة رقم (:-
من المهم أن تستشير ، ولكن أهم من ذلك من تستشير ، وكيف تستشير ؟
(أ.د. ناصر العمر )
الرسالة (9):-
قال أحد الزهاد : ما علمت أن أحد سمع بالجنة والنار تأتي عليه ساعة لا يطيع الله فيها بذكر أو صلاة فقال رجل : إني أكثر البكاء
فقال: إنك أن تضحك وأنت مقر بخطيئتك خير من أن تبكي وأنت مدل بعملك .
زهرة رقم (10) :-
إن الذي يشك في كل إنسان لايثق به إنسان ، وإن الذي يتخيل الأعداء الوهميين هو الذي يفقد الأصدقاء الحقيقيين ويخلق الأعداء الحقيقيين
(مصطفى أمين )
زهرة رقم (11):-
من العيب أن يبخل الإنسان بالمال، ولكن أشد عيبا من ذلك أن يبخل بالعاطفة والحنان والحب ، ولهذا قدمه الله تعالى (( فذلك الذي يدع اليتيم * ولايحض على طعام المسكين ))
(د. سلمان العودة)
يدل حديث القصعة (توشك أن تتداع عليكم الأمم كما تتداع الأكلة على قصعتها .................الى قوله ولكنكم غثاء كغثاء السيل )
على أن أزمة الأمة آخر الزمن أزمة إتقان لا أزمة إنتاج فهل نتخلص من الافتتان بالكثرة إلى الاهتمام بالنوعية ؟
(د. عبد الكريم بكار )
زهرة رقم (13):-
يقول ابن الجوزي : فينبغي للعاقل أن ينتهي إلى غاية ما يمكنه ، فلو كان يتصور للآدمي صعود السموات لرأيت من أقبح النقائض رضاه بالأرض.
زهرة رقم (14):-
نحن بحاجة إلى أن نظهر محاسن عقيدتنا لنصبح قدوات لبعضنا ، ومفاتيح خير لغيرنا .