الفراااااااااااااااااااق والودااااااااااااااااااااااااااع

تقال تلك الكلمات عند الوصول الى نهاية القصة وكل منهما يذهب فى طريق ويكون بالنسبة لتانى ذكرى عابرة يتذكرها كل حين وحين ...وينتنسى حب سنين هذا هو حال الحياة من نحبهم يضيعوا من يدنا (هذة الفكرة من اختراعى ان اكتب شعر وادخلى فى قصة من تالفى تتكلم عن نفسى الموضوع وبذلك ابقى خلقت نوع من التنوع والتمتع باحداث القصة والشعر ...القصة من تاليفى فعاوزة كل الى يدخل يكتب رائية)


(,,,,الوداع يااغالى ماكان يمتلك قلبى والوداع يامن اغرقنى فى بحور حبه الوداع يامن جرح قلبى بكلمه الوداع يااحلى ذكرى سوف تستقر فى كيانى قلبى لن ينساك مهما طال الزمان لن يمحوها الزمن حبك الوداع يامن هجرتنى ليالى الوداع,,,,)



ويصبح الدموع الوصيلة الوحيدة لتعبير عن البركان الثأر فى القلب من الم وجروح وحسره على فراق من كان شريكه فى الدروب من كان يسانده فى الشدائد من كان رفيقه فى الافراح من كان يعنى له الكثير –اين هو الى اين سوف يذهب ويتركنا ياقلبى ؟؟وتلك السؤال يتردد على لسان القلب كثيرأ وكل ما يقولها يتذكر حالة قبل ظهور حبيبة فى حياتة فترى تلك السكاكين تمزقه وتفتك بة من شتى الجهات ومهما حاول الصمود امام حبيبة فتأكد انة من داخلة لن يصمد كثيرا فهو لم ينهار امامك لحد الان لانك مازالت واقف امامة ويمكن مش مستوعب الصدمة اكبر من تحمله---لكن لحظة تخطى خطوة بعيد عنة وانك تعطى ظهرك سوف ينهار ويصرخ ويقول(,,,,عود يامن كنت حبيبى عود فقلبى بدونك ميت لا يحيى ال برائيتك عود يامن احببه قلبة وهوا واقسم ان يعيش كل لحظة وهو معا عود لاتتركنى وحيدا فانت كنت الهواء الذى اتنفسه واحى بة عووووود لاتتركنى للحزن والالم بعدك عوووووووووووود انا لااقوى على تكملت طريقى بدونك لااقوى عود الى من جديد عووود ولا تسافر بعيد عووود حتى نكمل الوعود التى كتبنها على الشجر وقطفنا منها اجمل الورود عوووود لا تتركنى,,,,)وعندما لاتجده فعندها تشعر باصعب شعور فى الدنيا شعور الوحدة شعور الضياع وترى الدنيا ظلام حالك بدونه ولكنها ايضا لم تصدق بعد كل ذلك وتفكر انها تحلم وتحاول ان تتغلب على تلك الشعور فتمشى راحله من تلك المكان الذى اصبح كئيب بدون حبيبها

وتستمر فى المشى حتى تستوعب فراقة وعندها تفكر الف مره فى تكلمه وتحاول الرجوع ولكن كرمتها تمنعها عن فعل ذلك فلا تطلبه ولكن وهى ذاهبة الى بيتها تتذكر كل لحظة عشتها معا كل لحظة حلوة مرت معا فى تلك


يالها من صفة كنت تائه ولم اعرف اين مدرجى فسالته فاجبنى بكل رقة وكان جذاب اوى وكانت الصدفة الاكبر انة معى فى نفس المدرج يااا لحظة دخوله المدرج وقع قلبى واحس انة وقع فى حبه كان شديد الجاذبية وهو ايضا كان معجب بى ونفس شعورى كان شعوره اتجاهى فكان يحاول ان يقرب منىوتستمر فى التذكر وكل متفتكر لحظة لقاءه وحبة وكل شىء حدث بينهم تفكر فى الاتصال بيه لكن كرمتها تمنعها وتتذكر اجمل لحظات لقائهم معن

يااااا تلك كانت (اول فسحة معة وعندها تصورنا احلى الصور )ياليت تلك الايام تعود من جديد وتستمر فى التذكر لان قلبها لن ينسى من هوا واحبه وهذة كانت (هذة كان اول يوم من ايام الربيع وعندها خرجنا لرؤية الورود الجميلة وعندها اعطنى زهرة جميلة مثله لحد الان محتفظة بها)وتتذكر ودموعها على خدها تسيل كاشلال ينهار وفى تلك الؤقت تذكرت لحظة زعلهم من بعض من قبل

وهذة كان( زعلان منى وعندما ذهبت الية لم يصلحنى فذهبت وانا حزينة )

(وصالحنى لانى لم اهون علية وبعدها)

(وذهبت انا وهو ولم نتخاصم بعدها)ولكنها شعرت بالم غريب يخفق بقلبها وبعقلها الم الحسره وتمنت ان تنسى انها قبلته او عرفته حتى ترتاح من التفكير فية والندم علية واخذت تبكى وتبكى حتى وصلت منزلها وهى فى حاله انهيار كانت شبيهة بطفل التى ضاعت منة امة كانت تصرخ وتنادى والدموع فى اعينها بحار وكان المنزل فارغ لا توجد فية والدتها لانها سافرت الى اختها المريضة فى الخارج وتركتها وحيدة فاتلك البنت لم تلقى من يسعدها فجلست وحيدة حزينة تفكر فى حل او دواء لجرحها لكنها لم تجد غير الاتصال بحبيبها لكن كرمتها منعتها واصبحت تلك الفتاة اصدقائها الدموع والحيرة ...المدموع اغرقت عينها وطفت جملها واصبحت تلك الفتاة تعيش فى كئابهلحد ماافكرت فى الخروج وعندها قررت الذهاب الى مكانها المفضل مكان التقاء الحبيب فلبست وخرجت و ذهبت الى الجنينة المفضلة لهم ...................الصدمة الكبرى فقد وجدت حبيبها بصحبه غيرها يتملى فى جمالها ويرويها بكلمات العشق والدلال وكان هو وتلك الفتاة ينظرنا الى تلك المناظر الرائعة ياااااااااااااااا لتلك الدرجة كنت تخدعنى لالالالالالالا يمكن ان يعشق غيرى لالا انه ملكى ليس ملك غيرى ودموعها نزلت على خدها واخذت تجرى وقلبها يتزف ويبكى وهى تقول لماذا خدعنى؟ لماذا لم يحبنى؟ لماذ لم يكون لى ؟لماذا انا احببته ؟ وعندها فكرت فى الانتحار لان الحياة اصبحت حياة مزيفة ليس ليها معنى او لون فذهبت الى بيتها والدموع تجرى على خدها وعندما دخلت بيتها كانت الفكرة المسيترة عليها الانتحار ......لكن قلبها كان يريد شىء واحد هو ان ترى حبيبها وتسمعه وتتفاهم معه لكنها تذكرت الفتاة التى كانت معة فصمدت فلم تتصل به وذهبت الى المطبخ لتحضر سكينة لتموت نفسها وترتاح من التفكير والالم والعذاب واخذت تمشى خطوات بطيئه لان الموت يقترب منها وعندما وصلت الى المطبخ اخذت السكين وتخيلت حاله والدتها بعد موتها وتخيلت عذابها عند الله فخافت والقت بسكينة ارضا وارتمت هى ايضا على الارض تصرخ وتبكى وتنادى يااااااااااااربى ارحمنى وتبكى وتبكى وتصرخ وبعد ان هديت قليلا فكرت ان تذهب لصديقتها لتحاول ان تسعدها ان تجد لها حل خصوصا انها تعرف حبيبها ...فذهبت عند صديقتها كانت صديقتها طيبة القلب وتحبها كثيرا فعندما رائتها بتلك الشكل والحالة الكئيبة زعلت لزعل صديقتها واخذت الفتاة تقص عليها سبب حزنها لعلها تجد لها حل ...لكن صديقتها قالت لها الحل الوحيد ان تنسى بعد ماسابك وحب غيرك انسى وشوفى حياتك وعرضت عليها البيات معها فقبلت تلك الفتاة ونامت معها هى واختها وكانت سهرانة طوال الليل تفكر فى كلام صديقتها واخذت تفكر وتفكر فى حل لم تلقى غير النسيان لانه اصبح ملك غيرها غير ذلك انه تركها وحيده بدون سبب ..وكان الحل الوحيد ان تفرغ طقاتها فى الدراسة لكن كانت توجد مشكلة لم تخطر على بالها ....انها عندما كانت فى الجامعة قابلته وهو ايضا حزين وكئيب وعندما رائها احست انه يريد ضمها او تكلم معها لكنه لم يقدر وهى ايضا وذهب كل منهما فى مكان ...ودارت الايام وتلف وهم يتقبلان فى الجامعة ولا احد منهم يكلم الاخر وقلوبهم هم الاثنان تنزف ....وبعد الامتحانات وفى الاجازة سمعت خبر من احدى اصدقائه انه سافر الى قرية اخرى وفى تلك الحظة شعرت ان قلبها وقف عن النبض وحاولت ان تمثل ان الموضوع لايفرق معها لكنها لتقدر فذهبت جارية بينهم الى مكان لقائهم فعندما ذهبت هناك كانت متخيله انها هتجده لاكنه لم يكن هناك فجلست بين الغصون وحيده تبكى على فراق من احبته

ومرت الايام حتى انتهت الاجازة وعادت الدراسة ...فى احد ممرات الجامعة وجدت تلك الفتاة البنت التى كانت مع حبيبها تبكى وكأنها تبحث عن احد فمرت من امامها وعندها مسكتها البنت وقالت ودموعها سيل هل انتى من احبها اخى وعشقها ؟فردت قائلة اخك ودموعها نزلت هل كان حبيبى هو اخوكى قالت لها تلك الفتاة لاتكملى لاتشكى فى حب اخى لكى فردت والفرحة فى عينها اين حبيبى اين اجده انة واحشنى ارجوكى قوليلى قالت لها تلك البنت اتردى اخى قالت نعم اريده قاتلت البنت فى حسره اخى سافر الى بلد بعيد لااظن انكى تستطعى الوصول الية قالت الى اين سافر انا سوف اسافر له حتى لو كان فى الهند قالت لها ودموعها تزيد اخى سافر سافر الى الاخره مااااااااااااااات حبيبك مات ماااااااااااااااااات وتركنا اخى فرقنا عندما سمعت تلك الكلامات توقفت عن السمع وكأنها فى عالم اخر حتى لمستها اخت حبيبها اخى ترك لكى تلك الورقة معى فنظرت اليها ودموعها شلال ورقة لى قالت نعم خذيها فاخذتها وقرات ما بدخلها
(حبيبتى ارجوكى سامحنى عندما طلبت الفراق بس كان غصب عنى انا

اسف على عذابك وعذابى فقد تعذبت فى بعدك عنى كنت كل يوم بموت بدل المرة الف مرة لكن كنت لازم ابعد انا اكتشفت مؤخرا انى مريض باكبد ولانى لااريد ان اعذبك معى فرحلت واعتقد ان ذلك احسن وارحم لكى ولى لكنى كنت مخطىء لان العمر بدونك ليس عمر كنت فى كل لحظة اتمنى وجودك معى تخففى عنى الالم لكنى استهال كل ذلك سامحنى فما فعلته كان من هدفى ان لااعذبك معى لكن تاكدى ان لو امتلك عمر ثانى لتمنيت انى اقضى بقربك فانتى حبى وعشقى لكن طلبى الوحيد انسنى وعيشى حياتك من بعدى انسنى الوداع يااااااااااااااااااااااااااااحبى الوحيد )عندما انتهت من قرائته كرهت حياتها لتلك الدرجة كنت غباية لماذا لم افهم انه بعد لسبب غير انة كان يخدعنى واخذت تصرخ سااااااااااااااااااااااااامحنى وعود لية وبعدها ضمت اختة وقالت لها ان اخوكى اخك عظيم اخك لايوجد مثله فى الطيبة وان حياتى بدونة ليست حياه فحست اخته من كلمها انها تنوى الانتحار فمسكت يدها لاتفعلى ذلك فالتفتت لها وقالت افعل ماذا رد عليها ان تنتحرى فنظرت اليها فى دهشة كيف عرفتى قالت كلامك ونظرتك ارجوكى لاتفعلى ذلك لان اخوى لن يسامحك على ذلك لانك لم تنفذى طلبة الوحيد ان تعيشى حياتك وتحى من دونه فلا تفعلى فردت ودموعها تغطى عينها بس انا احبة ولا استطيع العيش بدونة فماذا افعل ردت عليها حاولى تنسى اشتغلى اتخطبى اتجوزى قالت مقدرش فحبه يسيتر على ردت ارجوكى نفذى طلبة قالت سوف انفذ طلبة ...وبعد مرور الزمان وهى عايشة فى كئابة ولم تنسى حبه حتى ارغمتها والدتها على الزواج وبعد ان تزوجت انجبت طفل وسمته على اسم حبيبها ولكن ان كان تزوجت فان قلبها لحبيبها ولن يمتلكه زوحها فى يوم من الايام فهى قد وهبته الى حبيبها .....نهاية قصة كانت جميلة فى اولها لكن كتب عليها الفراق والوداع والحزن هكذا الدنيا على قد متعطى على قد متاخذ اكثر الوداع ياااااااااااامن كل شىء جميل اسعدنى الوداع.....دى كانت فكرتى بس انا بعتزر عن الاسلوب الغلط الى كتبت بى القصة لان القصة بتاعتى تعتبر ناقصة الصور انا كتبتها عندى على برنامج الورد بالصور كانها مسلسل يحكى عن الفراق والوداع والمه ....انا اسفة اذا كان فى نظركم الموضوع رخم او مو حلو انا معكم بس هو فى الحقيقة عجب اصدقائى على فكرة الصور والقصة والشعر.....ابى ردودكم بفارغ الصبر لعرف رائيكم
:(
منقووووووووووووووله
لا تحرموني من ردودكم

:11223:

:11223:
الموضوع رائع