النسيان ... يخدم ويهدم (( نقاش مفتوح ))
يلفت انتباهي دائما المواقف التي نقع فيها ويكون سببها
( بعد قضاء الله وقدره) وبــــــــكل سهولة
النسياااااااااااااااااان
فأحيانا يخدمنا النسيان من حيث لا
نعلم كما حدث في قصة موسى عليه السلام
اذ قال : (اني نسيت الحوت وما أنسانيه الا الشيطان أن أذكره)
وكان في موقف لايحسد عليه فقد كان الحوت
غداءهم ففاجئه برده :-
(ذلك ما كنا نبغ)
وأحيانا يفوت علينا الكثير من المنافع
والفرص التي لاتتكرر كما قال تعالى
عن آدم عليه السلام (فنسي ولم نجد له عزما)
فمتى يكون النسيان نعمة ؟
ومتى يكون نقمة ؟
ومتى يخدمنا ؟
ومتى يخذلنا ؟
أتحفونا بالمواقف والأحداث[