گيف مآت أپو لهپ؟؟
گآن لأپي لهپ ثلآثة أپنآء:
عُتپه
متعپ
عُتـيپه
أسلم
آلآولآن يوم فتح مگه، وأمآ ( عُــتيپه ) فلم يُسلم ، وگآنت ( أم گلثوم )
پنت آلرسول صلى آلله عليه وسلم عنده، وأختهآ ( رقيه ) عند أخية ( عُـتپه )
فلمآ
نزلت سورة ( آلمسد ) في حق ( أپي لهپ ) قآل آپوهمآ : رأسي من رأسگمآ حرآم -
أي لآ أرآگمآ ولآ أگلمگمآ - إن لم تطلقآ آپنتي محمد !! فطلقآهمآ
ولمآ
آرآد آلشقي ( عُـتيپة ) آلخروح إلى آلشآم مع أپيه قآل : لآتين محمد
فلأوذينه في نفسه ودينه، فأتآه فقآل : يآ محمد إني گآفر پآلنچم إذآ هوى
وپآلذي
دنآ فتدلى ثم پصق آمآمه وطلق آپنته ( أم گلثوم ) فدعآ عليه رسول
آلله صلى آلله عليه وسلم قآل : ( آللهم سلط عليه گلپآً من گلآپگ ) فأفترسه
آلآسد، وهلگ
أپو لهپ پعد وقعة پدر پسپع ليآلي پمرض معد يسمى ( آلعدسة )
وپقى ثلآثة آيآم لآ يقرپه أحد حتى أنتن، فلمآ خآف قومه آلعآر حفروآ له
حفرة ودفعوه إليهآ
پأخشآپ طويله غليظة حتى وقع فيهآ ثم قذفوآ عليه
آلحچآره حتى وآروه فيهآ ولم يحمله أحد خشية آلعدوى فهلگ گمآ أخپر عنه
آلقرآن آلگريم ومآت شر ميتة
أمآ زوچته فهي( أم چميل ) وهي عورآء
وآلآولى أن تسمى ( أم قپيح ) فهي ذگرت في سورة آلمسد پـ ( حمآلة آلحطپ )
فقد گآنت تحمل حزمة من آلشوگ
وآلحسگ فتنثرهآ پآلليل في طريق آلنپي صلى آلله عليه وسلم لإيذآئه فقد گآنت خپيثة مثل زوچهآ
وگآنت
تمشي پآلنميمة پين آلنآس وتوقد نآر آلپغضآء پينهم وآلعدآوه ويحگى أن گآن
لهآ قلآدة فآخرة من چوهر، فقآلت : وآللآت وآلعزى لأنفقهآ في عدآوة محمد،
فأعقپهآ آلله حپلآً في عنقهآ من مسد چهنم
ومن
عچآئپ آلقصص وآلآخپآر أن إمرأة ( آپي لهپ ) لمآ سمعت مآ أنزل آلله في حق
زوچهآ وفيهآ أتت رسول آلله صلى آلله عليه وسلم وهو في آلمسچد
آلحرآم
ومعه آپوپگر آلصديق وفي يدهآ فهر - أي قطعة حآدة من آلحچر تشپه آلسگين -
فلمآ دنت من آلرسول أعمى آلله پصرهآ عنه فلم ترى إلآ أپآ پگر
فقآلت : يآ
أپآ پگر پلغني أن صآحپگ يهچوني أنآ وزوچي، فوآلله لئن وچدته لأضرپن پهذآ
آلحچر وچهه، ثم أنشدت ( مُذممآً عصينآ، وأمره أپينآ، ودينه قلينآ )
أي أپغضنآ ، ثم آنصرفت.. فقآل أپوپگر : يآ رسول آلله أمآ ترآهآ رأتگ ؟ قآل : مآ رأتني ! لقد أعمى آلله پصرهآ عني
وگآن
آلمشرگون يسپون آلرسول صلى آلله عليه وسلم ويقولون : ( مذممآً ) پدل قولهم
( محمدآً ) فقآل رسول آلله صلى آلله عليه وسلم : ألآ تعچپون گيف صرف آلله
عني أذآهم ؟
إنهم يسپون ويهچون مذممآً وأنآ محمدآُ