لَح ـظَـهـٌ غَ ـبَـآءٍ ـأء
لَح ـظَـهـٌ غَ ـبَـآءٍ ـأء
أن تحــاول الوصـــول إلــى القمــة و تحــاول و تحــاول
و سببـــك الوحيـــد للصعــود هــو أن تجــرب آحســاس [الهبـــوط ]
.
.
لَح ـظَـهـٌ غَ ـبَـآءٍ ـأء
أن ترســم الخرآئــط و تضــع آلخـطط و ترفــع آلبصمـــات
و تبحــث عـن آلحـذاء آلزجـاجي للفتـآة آلمثـآليـــه .. و بكــل بســآطـه
عنــد آللحظــة آلأولــى للقــائـك بهــآ تَكســر آلفرحــة فــي نفســك و نفسهـا [ بآلخيــانـه ]
.
.
لَح ـظَـهـٌ غَ ـبَـآءٍ ـأء
أن تــرمــي نفســك فــي دروب آلغيــر بآحثــاُ عــن [آلحـــب ]
بينمــآ آنــت قريــبٌ منـــه !
.
.
لَح ـظَـهـٌ غَ ـبَـآءٍ ـأء
أن تعيــد خطـــأك أكثــر مــن مرّة
و لآ تفهــم آلمغـــزى أبــداً !
.
.
لَح ـظَـهـٌ غَ ـبَـآءٍ ـأء
أن ترضــخ لشخصــاً أيّ كــان و تجعلــه يـدير حيـاتـك
.
.
لَح ـظَـهـٌ غَ ـبَـآءٍ ـأء
أن تظــن أن آلحــب يجعلــك [ خــاتـم ] بيــد مـن لآ يستحـق !
.
.
لَح ـظَـهـٌ غَ ـبَـآءٍ ـأء
أن تبيــع مبــادئـــك مقــآبــل [ آلمــآديـــآت ] ..
و آلأغَ ـبَـىـآ مـن ذلـك ألّآ تفتقدهــآ إلآ بعــد فوآت آلأوآن
.
.
لَح ـظَـهـٌ غَ ـبَـآءٍ ـأء
أن تقضــي حيآتــك فـي [ تكديــس ] الأمــوآل
لتكــون بعــد وفـآتـك آلورث آلوحيــد آلـذي تتـركـه لأولآدك
.
.
لَح ـظَـهـٌ غَ ـبَـآءٍ ـأء
أن تكــون فـي كـآمل صحتــك و قــوتـك آلبدنيـــه و [تحســد ]
شخصــاً فيـه ألـف علّــة دون دوآء فقـط لأن فـي جيبــه درآهـم
.
.
لَح ـظَـهـٌ غَ ـبَـآءٍ ـأء
أن تتمنــى لـو أنــك ولــدت فــي بــلدٍ [أجنبــي ] غيـر مسلــم
.
.
لَح ـظَـهـٌ غَ ـبَـآءٍ ـأء
أن تمتنــع عـن آرتكــاب آلجرآئـــم بـسبب [ آلعقـوبــة آلدنيويــه ]
و ترتكــب آلمعــاصي دون خوفــاً مـن عآقبـــة آلآخــرة !
.
.
لَح ـظَـهـٌ غَ ـبَـآءٍ ـأء
أن تعطــي و تعـطي و تعـطي و تعطــي
لشخــص يرفـض أن تــأخذ
.
.
لَح ـظَـهـٌ غَ ـبَـآءٍ ـأء
أن تـرى فـي آلمــدرســـة فـآئــدة للمــدرس
و فــي آلإمتحــآنــات شفــاء للمــدرســـه
و فـي آلنتــآئــج آكرآميـــة للأهــل
و لآ ترى فيهـــآ أي [ فــآئده ] شخصيـــه !
.
.
لَح ـظَـهـٌ غَ ـبَـآءٍ ـأء
أن تتمنــى و تتمنــى و تتمنــى دون أن تعمـل
بآلفعــل لأجــل مآ تتمنــاه !
.
.
لَح ـظَـهـٌ غَ ـبَـآءٍ ـأء
كثيــرة هــي لحظـــآت آلغبــاء فـي حيآتنـــا ..
و آلتــي نعيشهــا دون أن ندرك أننــا نقـــوم بعمــل غبــي و أننــا نمـر بـ
لَح ـظَـهـٌ غَ ـبَـآءٍ ـأء
.
.
و لكــن لآ دآعــي للحزن و آلأسـى و آلنــدم علـى مـآ فـات مـن هـذه آللحظـات
لأن آلتفكــير فـي آلمـاضي ليـس سـوى
لَح ـظَـهـٌ غَ ـبَـآءٍ ـأء