انْه ليس قَوي بِما فِيه الكِفاية و غَادَر . فِي نِهاية الحَلقه 63 ، ظَهر مرْه أُخْرى ولكِن
هَذِه المرْه كَخصْم و قَائِد لِفريِق إمْبَراطُورِية الظْلام . الذي يتَألْف مِن الأعْضاء السَابِقين
مِن فَرِيق النسور و اسْتخدموا نيْزك زيريا لِيصبح أقْوى . فِي وقت لـاحِق ، يُخلصهم عامر مِن سيطَرة النْيزكـ . ويُحطِم النْيزك إلى قِطع .
كَان واحِداً مِن الذين تمّ إخْتِيارهم للـإنْضِمام إلى إِينَازُومَا جَابَان خِلـال المُباراة
كَان قَادِراً على اللإِنْضِمام إلى الفَرِيق . خِلال ذلِك الوقت عِندما سَاعد سد و عامر و نبيل و مالك فَرِيق أورُوفِيس لِهزِيمة فَرِيق كَميل ، كَان الكَابتِن مؤقَتاً لِلفَرِيق .