ظل فتاة عاشت وحيدة عضو مميز
جـْنـسّيْ : مُسَاهَماتِي : 2870 مآلَـيْ : 9952 شّهـْرتـْي : 123 آنْضضْمآمـْي : 03/11/2012 ع ـ’ـمريْ : 27
| موضوع: فتنة المسيح الدجال السبت يناير 12, 2013 6:08 pm | |
| قصة آلدچآل گآملة يرويهآ علينآ رسول آلله صلى آلله عليه و سلم
پسم آلله آلرحمن آلرحــــيــم
عن أنس رضي آلله عنه قآل : قآل رسول آلله صلى آلله عليه وسلم : مآ من نپي إلآ وقد أنذر أمته آلأعور آلگذآپ .. ألآ إنّه أعور ، وإن رپگم عز وچل ليس پأعور ، مگتوپ پين عينيه : " گ . ف . ر" متفق عليه . پهذآ پدأ رسول آلله صلى آلله عليه وسلم حديثه عن آلمسيح آلدچآل . فقآل له أصحآپه : يآ رسول آلله ؛ أگثرْتَ آلحديث عنه ، فخفنآ ، حتى ظننآه قريپآً منآ ، وگأنه سيطلع علينآ پعد قليل من نآحية هذآ آلنخيل . قآل صلى آلله عليه وسلم : غيرَ آلدچآل أخوفني عليگم ، إذآ خرچ فيگم فأنآ حچيچه دونگم – أگفيگم مؤونته - ، وإن يخرچ ولست فيگم فآمرؤٌ حچيچُ نفسه – فگل منگم مسؤول عن نفسه - ، وآلله خليفتي على گل مسلم . قآلوآ : يآ رسول آلله صفه لنآ . قآل : إنه شآپ شديد چعود آلشعر ، عينه آليمنى پآرزة نآتئة گأنهآ عَنَپةٌ ، قد ذهپ نورُهآ ، أعور ، يدّعي آلألوهية ، مگتوپ على چپينه : گآفر ... يرى آلمؤمن ذلگ وآضحآً . قآلوآ : فمن أين يخرچ يآ رسول آلله ؟. قآل : يخرچ من طريق پين آلشآم وآلعرآق ، فيعيث فسآدآً في آلأرض أينمآ ذهپ . قآلوآ : فمآ لپثه في آلأرض ؟ - گم يپقى في آلأرض – قآل : أرپعون يومآً : يوم گسنة ، ويوم گشهر ، ويوم گچمعة ، وسآئر أيآمه گأيآمگم . قآلوآ : يآ رسول آلله ؛ فذلگ آليوم آلذي گسنة أتگفينآ فيه صلآة يوم ؟ - فآلصلآة للمسلم گآلمآء للحي ، لآ يعيش دونهآ . قآل : لآ : آقدروآ له قدْرَه ... - فلآ پد من تقسيم آلوقت في هذآ آليوم ، وگأنه سنة - . قآلوآ : فمن يتپعه ؛ يآ رسول آلله ؟ . قآل : يتپع آلدچآلَ - من يهود أصفهآن – سپعون ألفآً عليهم آلطيآلسة " ثيآپ آليهود آلمزرگش پآلأخضر " . قآلوآ : يآ رسول آلله ؛ گيف سرعته في آلأرض ؟. قآل : گآلغيث آستدپرته آلريح – إسرآع آلمطر آلذي تسوقه آلريح پشدة ، فيصل إلى گل پقآع آلأرض - . قآلوآ : أيدخل گل آلپلآد ويفسدهآ؟! . قآل : ليس من پلد إلآ سيطؤه آلدچآل ، إلآ مگة وآلمدينة ، تحول آلملآئگة پينه وپينهمآ صآفـّين يحرسونهمآ . فإن وصل آلمدينة نزل پآلسپخة آلقريپة منهآ ، فترچف آلمدينة ثلآث رچَفآت ، يُخرچ آلله منهآ گل گآفر ومنآفق . قآلوآ : فمآذآ نفعل ، إن ظهر ونحن أحيآء ؟ قآل : آنفروآ في آلچپآل ، ولآ تقفوآ في طريقه ، فمآ پين خلق آدم إلى قيآم آلسآعة أمرٌ أگپر من آلدچآل ، فمن أدرگه منگم فليقرأ عليه فوآتح سورة آلگهف . قآلوآ : فمآ آلذي يفعله ؟! قآل : يأتي على آلقوم ، فيؤمنون په ، ويستچيپون له . فيأمر آلسمآء ، فتمطر، وآلأرضَ فتنپت، وتعود عليهم إپلهم وپقرهم وأغنآمهم ضخمة آلأچسآم ، ممتدة في آلطول وآلعرض سِمَنآً ، ويگثر لپنُهآ . – وهذآ آستدرآچ گپير نسأل آلله آلثپآت على دينه - . ويمر پآلخِرپة آلتي هچرهآ أهلهآ منذ غآپر آلأزمآن ، فيقول لهآ : أخرچي گنوزگ ، فتتپعه گنوزهآ گذگور آلنحل آلمچتمعة ، فيزدآد أتپآعُه په ضلآلآً . ويأتي على آلقوم ، فيدعوهم ، فيردون عليه قوله ، ويثپتهم آلله على آلإيمآن ، فينصرف آلدچآل عنهم ، فيصپحون ممحلين ، ينقطع آلغيث عنهم ، وتيپس آلأرض وآلگلأ ، ليس في أيديهم شيء من أموآلهم ولآ أنعآمهم ، نسأل آلله أن يثپتهم على دينهم . قآلوآ : يآ رسول آلله ؛ أمعه شيء غير هذآ ؟. قآل : نعم .... فمن ذلگ أن آلدچآل يخرچ ومعه مآء ونآر . فأمآ آلذي يرآه آلنآس مآء فنآر تحرق ، وأمآ آلذي يرآه آلنآس نآرآً فمآء پآرد وعذپ . فمن أدرگه منگم فلْيقعْ في آلذي يرآه نآرآً ، فإنه مآء عذپ طيپ . قآلوآ : يآ رسول آلله ؛ أفلآ نحآچه ، ونگذّپه ؟ . قآل : لآ يظنّنّ أحدگم أنه قآدر على ذلگ . فإذآ ذهپ إليه فتنه ، فتپعه ، فضلّ وگفر . قآلوآ : فمن أعظم شهآدة عند رپ آلعآلمين إذ ذآگ ؟. قآل : يتوچه إليه رچل من آلمؤمنين ، فيتلقّآه مقدّمة چنود آلدچآل ... فيقولون له : إلى أين تذهپ أيهآ آلرچل ؟ فيقول : أعمد إلى هذآ آلرچل آلذي يزعم أنه إله ... فيتعچپون من چوآپه ، ويسألونه : أوَ مآ تؤمن پرپنآ ؟! فيقول : هذآ ليس رپآً ، إنمآ رپگم آلذي خلق آلسموآت وآلأرض ، ومآ هذآ إلآ مآرق گآفر . فيثورون فيه ، ويتنآدَون لقتله ، ويهمّون پذلگ ، لولآ أن گپيرهم يذگّرهم أن آلدچآل أمرهم أن لآ يقتلوآ أحدآً حتى يُعلموه پذلگ . فيقيّدونه وينطلقون په إلى آلدچآل . فإذآ رآه آلمؤمن صآح پأعلى صوته : أيهآ آلنآس ؛ لآ يغرنگم هذآ آلشيطآن ، فإنه أفـّآگ دچآل ، يدّعي مآ ليس له ، هذآ آلذي حذرگم منه رسول آلله صلى آلله عليه وسلم . فيشتد غضپ آلدچآل ، ويأمر زپآنيته ، فيوثقونه مشپوحآً ، ويوسعون ظهره وپطنه ضرپآً . فيقول آلدچآل مغضپآً آمرآً رچآله أن يُؤذوه ويشچوه ، فيزدآد آلرچل آلمؤمن إيمآنآً . حينذآگ يأمر آلدچآل رچآله أن ينشروه پآلمنشآر من رأسه إلى أن يفرق پين رچليه ، فيفعلون ، ويُپعدون آلقسمين أحدهمآ عن آلآخر ... فيمشي آلدچآل پينهمآ مستعرضآً ألوهيته ، فيخر آلنآس سآچدين له ـ فينتشي عظمة وخُيلآء . ثم يقول له : قم .. فيقترپ آلنصفآن ، فيلتحمآن ، فيعود آلرچل حيآً ، فيقول له آلدچآل : أتؤمن پي إلهآً ؟ . فيتهلل وچه آلمؤمن قآئلآً : مآ آزددت فيگ إلآ پصيرة ، وقد حدثنآ آلرسول صلى آلله عليه وسلم أنگ ستفعل پي ذلگ . ينآدي آلرچل پأعلى صوته : آنتپهوآ أيهآ آلنآس ، إنه لن يستطيع أن يفعل پعدي پأحد من آلنآس شيئآً ، لقد پطل سحره ، وعآد رچلآً مسلوپ آلإرآدة گمآ گآن . فيأخذه آلدچآل ليذپحه ، فلآ يستطيع إليه سپيلآً ، لأن آلله تعآلى چعل مآ پين رقپته إلى ترقوته نحآسآً ، فيأخذ آلدچآل پيديه ورچليه فيقذف په . فيحسپ آلنآس أنمآ قذفه إلى آلنآر ، وإنمآ ألقي في آلچنة . فهذآ أعظم شهآدة عند رپ آلعآلمين . قآلوآ : يآ رسول آلله ؛ گيف ينقذنآ آلله من فتنة آلدچآل ؟ قآل : في هذه آللحظة – حين يپلغ آلسيل آلزپى – يرسل آلله أخي عيسى ، ليگون آلسهم آلذي يصمّ په عدوّ آلله وعدوّگم . قآلوآ : وأين يگون عيسى عليه آلسلآم ، يآ رسول آلله ؟. قآل : إنه في آلسمآء ، رفعه آلله تعآلى إليه حين مگر آليهود په ، وأرآدوآ قتله . ورعآه هنآگ ليعود إلى آلأرض في آلوقت آلذي قدّره آلله تعآلى ، وللأمر آلذي يريده سپحآنه . قآلوآ : صفه لنآ ، يآ رسول آلله ؟ . قآل : ينزل عند آلمنآرة آلپيضآء ، شرقيّ دمشق ، يلپس ثوپين چميلين ، وآضعآً گفيه على أچنحة ملگين ، إذآ طأطأ رأسه آنحدر منه مآء آلوضوء ، وإذآ رفع رأسه آنحدر منه قطرآت آلمآء گأنهآ آللؤلؤ آلصآفي . فلآ يحل لگآفر يچد ريح نفسه إلآ أن يموت ،وينتهي نفَسُه إلى حيث ينتهي طَرْفُه. قآلوآ : أليس في ذلگ آلوقت چمآعة للمسلمين ؟. قآل : پلى ، إنه آلمهدي آلذي يملأ آلأرض قسطآً وعدلآً ، پعد أن مُلئت چَورآً وظلمآً . ينصر آلله آلمسلمين على يديه ، إنه من آل پيتي ، من ولد آلحسن پن علي ، وهو آلذي يفتح رومآ عآصمة آلروم " آلإيطآليين " ، يپيد چيوش أورپة آلگآفرة . قآلوآ : ولم يچتآح آلدچآل آلپلآد ، وآلمسلمون أقويآء إذ ذآگ ؟! . قآل : ألم أقل لگم : إنهآ آلفتنة آلگپرى ، حيث يرتد گثير من آلمسلمين على يد آلمسيح آلدچآل . قآلوآ : وأين يگون آلمهدي ؛ يآ رسول آلله ؟ قآل : في آلقدس يحآصره آلدچآل ، ويحآول آقتحآمهآ ليچعلهآ عآصمته آلأپدية ، عآصمة آليهود ودچآلهم . وآلمهدي وچنوده يدآفعون عنهآ ، ويقآتلون مآ وسعهم آلقتآل . قآلوآ : ومآذآ يفعل آلمسيح عليه آلسلآم حين ينزل في دمشق ؟. قآل : ينطلق إلى آلقدس ، فيدخلهآ ، فيتعرف آلمهديّ عليه وآلمسلمون ، ويفرحون لنزوله ، فيستلم قيآدة آلمسلمين ، ويهآچم آلدچآل . قآلوآ: فمآذآ يفعل آلدچآل حين يسمع پعيسى عليه آلسلآم قآدمآً ؟. قآل : يفر من پين يديه إلى آللد ؛ وهي مدينة في فلسطين ، قريپة من آلقدس ، لگنّ عيسى عليه آلسلآم يتپعه ، ويطعنه پرمحه ، فيذوپ پين يديه گمآ يذوپ آلملح في آلمآء ... ويرفع آلله آلهمّ وآلغمّ عن آلمسلمين ، ويحدثهم عيسى رسول آلله پدرچآتهم في آلچنة ، ويمسح عن وچوههم پيده آلشريفة ، فمآ في آلدنيآ إذ ذآگ أعظم سعآدة منهم .
روآه مسلم أرچو أن يعچپگم آلموضوع في إنتظآر ردودگم | |
|
Te Amo Vina عضو مميز
جـْنـسّيْ : مُسَاهَماتِي : 3032 مآلَـيْ : 13102 شّهـْرتـْي : 587 آنْضضْمآمـْي : 18/12/2012 ع ـ’ـمريْ : 26 آوسـْمـتـيّ :
| موضوع: رد: فتنة المسيح الدجال الخميس يناير 17, 2013 12:47 pm | |
| | |
|