منتديات أبطال الكرة الرسمية
هذه هي اول وثيقة نبوية لبناء الدولة وموقف النبي من اليهود . 5k1yfv10
منتديات أبطال الكرة الرسمية
هذه هي اول وثيقة نبوية لبناء الدولة وموقف النبي من اليهود . 5k1yfv10
منتديات أبطال الكرة الرسمية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات أبطال الكرة الرسمية


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 هذه هي اول وثيقة نبوية لبناء الدولة وموقف النبي من اليهود .

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
جهاد الحزين
عضو مميز
عضو مميز
جهاد الحزين


جـْنـسّيْ : ذكر
مُسَاهَماتِي : 339
مآلَـيْ : 5695
شّهـْرتـْي : 8
آنْضضْمآمـْي : 01/08/2012
ع ـ’ـمريْ : 24

هذه هي اول وثيقة نبوية لبناء الدولة وموقف النبي من اليهود . Empty
مُساهمةموضوع: هذه هي اول وثيقة نبوية لبناء الدولة وموقف النبي من اليهود .   هذه هي اول وثيقة نبوية لبناء الدولة وموقف النبي من اليهود . Emptyالخميس مارس 14, 2013 11:20 am

هذه هي اول وثيقة نبوية لبناء الدولة وموقف النبي من اليهود .....
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام علي رسول الله
النبي الامي الذي وضع اول دستور منظم
اثبت ان الأسلام ليس كما يُقال عنه هو دين عبادات ومساجد فقط
وترهيب وترغيب في الجنة والنار فقط....
بل هو دين كامل شامل ينظم حياة الأفراد والدول والجماعات وحتي الديانات الاخري
فيعطي كل حق حقه ....حتي يثبت العكس ....عندها لامناص
من رفض المخالفين وقتالهم ان تعدوا علي حُرمة المسلم ....
اللهم صل وسلم وبارك عليه....
الاخوة اكرام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أردت في هذا الموضوع الدسم قليلاً....والذي سيكون علي جزئين...
ان اتطرق لنقطة قليل ماتم توضيحها
وهي طريقة الأسلام والنبي المصطفي صلي الله عليه وسلم في التعامل
مع المستجدات سوي القبلية او السياسية
او التنظيمة الخاصة بالدولة المسلمة
حتي يأتي الينا الان في هذا العصر من يتهم الاسلام بالجمود والتصلب
وعدم الليونة في المواقف البنائية للدولة المسلمة ....
فقد اعطي لنا الرسول الكريم صلي الله عليه وسلم درساً لو تم استيعابه
لفهمنا مالنا وما علينا ومايفترض ان نعمله بعقولنا
مستندين بشريعتنا الطيبة
وبنهج نبينا المصطفي صلي الله عليه وسلم ....
ولتعلمنا حتي كيف نسوس الامور ونفهم
كيفية التعامل فيما بيننا من ناحية
وفي مابين من يخالفنا الدين ....
وايضاً كيف نتعامل مع شُذاذ الآفاق من اليهود والمنافقين ....
حتي يظهر علينا شُذاذ الافاق من انصاف المتعلمين ويستعرضون علينا
دساتير وافكار غربية ويحاولون الباسنا اياها ....
ومُحابات لليهود أعداء الله والرسول ...
بحجة ان ديننا لايصلح
الا للمساجد والعبادات فقط ....اما امور تنظيم الدولة فهو صعب عليهم
فكان اهتمام المصطفي صل الله عليه وسلم من بدايات هجرته للمدينة
ان يوطد مفهوم الدولة الاسلامية ..والمصالحة ....والمعاملة الحسنة
وحقوق الافراد والقبائل والجماعات والديانات .....
فكان اول مافعله من وصوله للمدينة المنورة هو بناء المساجد لنطلق منها
البناء في جميع الاتجاهات والدعوة في جميع المسارات ....
فمن ضمن مافعله هو هذه الوثيقة الرائعة التنظيمية الدستورية
لتكون منهج عمل وقانون التعامل ....فلم يترك الامر هكذا ارتجالياً
كما يحدث في بعض الدول العربية ....
بل نظم ووضح واعطي كل ذي حق حقه
والغاية من الكلام علي الوثيقة هي تبيان ما كان عليه الأسلام واهدافه
وايضاً تبيان لعصرنا هذا ان فئة اليهود ...
.قد تم حلّ مشكلتها المصطفي صلي الله عليه وسلم....
فعلمنا كيف نتعامل معهم...
فتعامل معهم واعطاهم حقوق لم يعطيها احد من بعده ....
مع علمه انهم قوم لايستحقون
العهود والمواثيق ....ولكن اراد ان يقارع الحجة بالحجة
ويعطينا فرصة لنفهم ان مثل اليهود
والمنافقين لايصلحون لبناء دولة ولا لتسيير مجتمع ولا لشد ظهر ....
فكان أول ما قام به النبي صلي الله عليه وسلم هو بناء المسجد
ثم آخى بين المهاجرين والأنصار،وبعد ذلك
انتقل النبي صلي الله عليه وسلم ...
لتثبيت أركان الدولة الفتية الناشئة فأبرم معاهدة بينه
وبين سكان المدنية من اليهود وغيرهم من المشركين،
ونصوص هذه المعاهدة ترقى للقبول ....
في إن أسلوب الوثيقة ينم عن أصالتها،فنصوصها مكونة من جمل قصيرة وغير معقدة ويكثر فيها التكرار وكلماتها مستعملة في عصر النبوة...
وقال عنها شيخ الإسلام:
هذه الصحيفة معروفة عند اهل العلم
قال محمد بن اسحق في اول ما قدم النبي المدينة
هذا الكتاب من مُحمّدْ النبي ( صلي الله عليه وسلم ) ،....
بين المؤمنين والمسلمين من قريش ويثرب، ....
ومن تبعهم ، فلحِق بهم ، وجاهد معهم .
أنهم أُمة واحدة من دون الناس ،.....
المهاجرون من قريش على ربعتهم
( أي الحالة التي جاء الإسلام وهم عليها ) يتعاقلون بينهم ،
وهم يفدون عانيهم بالمعروف
والقسط بين المؤمنين ،....
وبنوا عوف على ربعتهم يتعاقلون معاقلهم
( الديات الخاصة بهم ) الأولي .
وكل طائفة تفدي عانيها ( أسيرها ) بالمعروف
والقسط بين المؤمنين ،.....
وبنو ساعدة على ربعتهم يتعاقلون معاقلهم الأولي .
وكل طائفة منهم تفدي عانيها بالمعروف والقسط بين المؤمنين ،....
وبنو الحارثة على ربعتهم بتعاقلون معاقلهم الأولي .
وكل طائفة منهم تفدي عانيها بالمعروف والقسط بين المؤمنين،.....
وبنوجُثعم على ربعتهم بتعاقلون معاقلهم الأولي .
وكل طائفة منهم تفدي عانيها بالمعروف والقسط بين المؤمنين ،....
وبنوا لبنيت على ربعتهم يتعاقلون معاقلهم الأولي ،......
وكل طائفة منهم تفدي عانيها بالمعروف والقسط بين المؤمنين، وبنوا لاوس على ربعتهم يتعاقلون معاقلهم ، .....
وكل طائفة منهم يفدون عانيهم بالمعروف والقسط بين المؤمنين.
وأن المؤمنين لا يتركون مفرحاً
( كثير الدَين والكثير العيال )، بينهم أن يعطوه
بالمعروف في فداء أو تعقل .
وأن لا يحالف مؤمن مولى مؤمن دونه ، ....
وأن المؤمنين المتقين على من بغى منهم أو أبتغي د سيعة ( عظيمة ) ظلم ، أو إثم ، أو عدوان ، أو فساد بين المؤمنين ، وإن أيديهم عليهم جميعاً ،
ولو كان ولد أحدهم ، ولا يقتل مؤمن مؤمناً ، في كافر ،...
ولا ينصر كافراً على مؤمن، وإن ذمة الله واحدة ، يجير عليهم أدناهم .
وأن المؤمنين بعض موالى بعض دون الناس ،.....
وأنه من تبعنا من اليهود ، فأن له النصرة، والأسوة الحسنة ، غير مظلومين ولامتناصرين عليهم ، وإن سِلم المؤمنين واحدة ، لا يسالم مؤمن دون مؤمن ، في قتال في سبيل الله ،إلاّ على سواء وعدل بينهم ، وإن كل غازية غزت معنا يعقب بعضها بعضا ، وإن المؤمنين يوبىء بعضهم على بعض بما نال دمائهم في سبيل الله .
وإن المؤمنين المتقين على أحسن هدى وأقومه ،......
وأنه من إعتبط ( قتله بلا جناية) مؤمناً قتلاً عن بينة
فَودُ به إلا أن يرضي ولي المقتول
، وأن المؤمنين عليه كافة ، ولا يحل لهم إلاّ قيام عليه ، .....
وإن لا يحل لمؤمن أقرّ بما في هذه الصحيفة ،
وآمن بالله واليوم الآخر .....
، أن ينصر مُحدثاً، ولا يؤويه، وأنه من نصره أو أواه ،....
فإن عليه لعنة الله عليه وغضبه يوم القيامة ،
ولا يؤخذ منه صرف ولاعدل ،.....
وإنكم مهما اختلفتم فيه من شيء ، فإن مردّهُ إلي الله عزّ وجل ،
وإلي مُحَمد ( صلي الله عليه وسلم ) ......
وإن اليهود ينفقون مع المؤمنين ماداموا محاربين ،.....
وإن يهود بني عوف أُمة مع المؤمنين، لليهود د ينهم وللمسلمين دينهم ، مواليهم وأنفسهم ، إلاّ من ظَلم وأَثِم ،
فإنه لايوتغ ( يهلك ) إلاّ نفسه ، وأهل بيته ،......
وإنّ ليهود بني النجّار مثل ما ليهود بني عوف ،
وإن ليهود بني الحارث مثل ما ليهود بني عوف ،
وإن ليهود بني ساعدة مثل ما ليهود بني عوف ،
وإن ليهود بني جُثم مثل ما ليهود بني عوف ،
وإن ليهود بني الاوس مثل ما ليهود بني عوف ،
وإن ليهود بني ثعلبة مثل ما ليهود بني عوف.....
إلاّ من ظلم وأَثِمَ فإنه لايوتغ إلا نفسه ( يظلم ) وأهل بيته ،
وأن جفنة بطن من ثعلبة كأنفسهم ، .....
وإن لبنيي الشُطيبة مثل ما ليهود بني عوف ،
وإن البّر دون الإثم ،....
وإن موالي ثعلبة كأنفسهم ،
وإن بطانة ( خاصته وأهل بيته ) يهود كأنفسهم ،....
وإنه لا يخرج أحد إلاّ بإذن محمد رسول الله ( صلي الله عليه وسلم ) ،
وإنه لاينحجز على ثأرٍ جُرح ، .....
وإنه من فتك فبنفسه فتك، وأهل بيته ،
إلاّ من ظلم ، وإن الله على أبرّ هذا .....
، وإن على اليهود نفقتهم ، وإن على المسلمين نفقتهم، وإن بينهم النصرة على من حارب أهل هذه الصحيفة ،
وإن بينهم النصح والنصيحة والبّر دون الإثم ،
وإنه لاتجار حُرمة إلاّ بإذن أهلها ، وإنه ما كان بين أهل هذه الصحيفة من حدث أو استجار يخاف فساده ،
فأن مرده ألي الله عز وجل ، وإلي محمد ( صلي الله عليه وسلم ) ،...
وإن الله على أتقي ما في هذه الصحيفة أبرّه ،
وإنه لاتُحاد قريش ولا من نصرها وإن بينهم النصر على من دَهم يثرب،
وإنهم إذا دعوا إلي صلح يصالحونه ويلبسونه ،
فإنهم يصالحونه ويلبسونه ،
وأنهم إذا دعو إلي مثل ذالك ، فإنه لهم على المؤمنين
إلاّ من حارب في الدين ،
على كل أُناس حصتهم من صابتهم الذي قبلهم ،
وإن ليهود الاوس ، مواليهم وأنفسهم على مثل مالأهل هذه الصحيفة من البّر المحض من أهل هذه الصحيفة ،....
وإن البّر دون الإثم ، لا يكسب كاسب إلأ على نفسه ،
وإن الله على أصدق ما في هذه الصحيفة وأبرّه ،
وأنه لا يحول هذا الكتاب دون ظالم وآثم ،....
وإنه من خرج آمن ، ومن قعد آمن بالمدينة ،....
إلاّ من ظلم أو أثِمَ ، وإن الله جار لمن برّ وأتق
ومحمد ( صلي الله عليه وسلم )............
قال الدكتور السيد عبد العزيز سالم
في بحثه في تاريخ الدولة الإسلامية :
ستنتج من هذه الوثيقة الهامة والتي تعتبر دستورا ، عدة أمور منها:
(1 ) أن الصحيفة تجاهلت نظام القبيلة الذي يفتت وحدة العرب ، وجعلت من المسلمين جميعاً ممهاجرينهم وأنصارهم ومن تبعهم ممن لحق بهم وجاهد معهم ، حيث اعتبرتهم قوة واحده من ارتباطهم بالدين الإسلامي، دون احتمائهم في نظام قبلي .
( 2 ) وعلى الرغم من أن الصحيفة تجاهلت نظام القبيلة ، وأدمجت كل طوائف المدينة في الأمة الإسلامية إلاّ أن هذا الاندماج
لم يتم إلاّ عن طريق القبيلة ،....
فكأن القبيلة قد دخلت الأمة بتنظيماتها ، حيث ألقى على كاهل القبيلة عبء دفع الديات القتلى وفديات الأسري على
نفس النظام المتبع في العصر الجاهلي ،....
وكذالك أبقت الصحيفة على رابطة الولاء ، وما يترتب عليها من حقوق .
( 3 ) نضمت الصحيفة حق الأخذ بالثأر على نحو يجنب حرب داخلية ....
، فإذا اعتدى شخص ما على مؤمن بالقتل ،
وجب على أقرباء الجاني أن يسلموا القاتل لمولى القتيل ، وبذالك تحول مبدأ الثأر بصفة عامة إلي مبدأ القصاص, ( الاقتصاص من القاتل فقط )
( 4 ) تركت الصحيفة لله ولرسوله ( صلي الله عليه وسلم ) أمر فض أي نزاع أو شجار يخاف فساده، ....
والمغزى في ذالك واضح ، وهو تأكيد سلطة دينية عليا
تهيمن على المدينة ،
وتفصل في الخلافات منعاً لقيام إضطرابات في الداخل
من جراء تعدد السلطات ,
( 5 ) أكدت الصحيفة تضامن المسلمين والمؤمنين ،
وتماسكهم إمام أي خطر خارجي يهدد
سلامة دولة الرسول ( صلي الله عليه وسلم ) في المدينة.
( 6 ) أوضحت الصحيفة موقف المسلمين من يهود المدينة ،....
فقد تركت لهم حرية الاعتقاد وفي مقابل ذالك ،...
ألزمت اليهود بموالاة المسلمين ، وعدم التآمر عليهم ، وفتحت الباب أمام الراغبين منهم في الانتماء إلي الأمة الإسلامية ،....
وفي مقابل تبعية اليهود للمسلمين ،....
يباح لليهود أن يحصلوا على نفقة اشتراكهم مع المسلمين في الحرب .
والهدف أن نبين أن النبي صلي الله عليه وسلم ...
بني علاقته مع اليهود بشكل سياسي واضح ولم يترك الأمر هملا واتخذ الأسباب المعينة على حفظ الأمن،مع علمه التام بخيانة يهود وكذب يهود وحقد يهود لكننا نتعامل مع الناس بظواهرهم.
وفي هذه المعاهدة رد على العلمانيين في دعواهم أن الدين ينحصر في المسجد كما انحصرت النصرانية في الكنسية.
قال الشيخ محمد الغزالي:
أغلب الظن أن اليهود لم يكونوا جادين في موافقتهم على هذا العهد.....
،وآفة العهود أن يرتبط الوفاء بها بمدى المنفعة المرجوة منها...
وقد كان اليهود يبنون عظمتهم المادية والسياسية
على تفرق العرب،قبائل متناحرة،
فلما دخل العرب في الإسلام وأخذت الحزازات القديمة تتلاشى وتتابعت تؤكد أن الإسلام سوف يصنع من العرب أمة واحدة.
.استشعر اليهود القلق وساورتهم الهموم،....
وشرعوا يفكرون في الكيد لهذا الدين والتربص بأتباعه.)
فكان موقف الرسول الكريم صلي الله عليه وسلم منهم
ومن كيدهم رفضهم للأنضواء تحت راية النبي صلي الله عليه وسلم
واحترام المواثيق ان كانت لهم مواقف مضادة ومن خبث وكيد وفتن
هذه اخوتي الكرام هي
الوثيقة التنظيمية التي وضعها رسول الله صلي الله
عليه وسلم لأثبات ان الدين الأسلامي دين حضاري قويم
فيه اللين وفهم المتطلبات الضرورية لحياة الأنسان
واعطاء فرصة لكل الفئات لبناء مستقبلهم ....حتي يثبت العكس
من وجود من يهدم الدين ويسعي لبث الفاحشة والفتن وزعزة استقراره
والتكلم او الحديث عن زعزعة الاستقرار.... يتبادر لذهننا مباشرة فئتين
استطاعت علي مر الازمان حتي زمننا هذا من تفعيل نشاطهم وافساد
كل مايقع تحت ايديهم وهم اليهود وتابعيهم من المنافقين العصر الحديث
ممن يدعون الفكر المتحرر والحرية الفكرية ومثل هذه الكلمات الرنانة
وستكون هناك باذن الله في الجزء الثاني والاخير تفصيل
لتعاملات الرسول الكريم صلي الله عليه وسلم
مع اليهودومابدر منهم ....
حتي يفهم من لا عقل له ولافكر انهم وراء كل شيء
يحدث حتي سفاسف الثقافات
التي ننغمس فيها طالبي الشهرة علي حساب الدين ....
الي ذلك الوقت اقول .....
نفعنا الله واياكم وجعل عملنا هذا خالصاً لوجهه الكريم
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخيكم .....اندبها



من مواضيع العضو
هذه هي اول وثيقة نبوية لبناء الدولة وموقف النبي من اليهود ..( الجزء الأول ) ...
حوار مُمل مع كُتبي واوراقي واقلامي .....
نتائج المسابقة الأسلامية الاول ..الأسبوع الثالث ..مع الاجابات ...
هل نستطيع أن نملك قلوب زوجاتنا ...ولا يملكها غيرنا...؟
أسئلة المسابقة الأسلامية الاولي ( الاسبوع الرابع ) ليوم الثلاثاء
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
هذه هي اول وثيقة نبوية لبناء الدولة وموقف النبي من اليهود .
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» لماذا انتقل اليهود إلى مدينة النبي صلى الله عليه وسلم قبل هجرته ؟
» أحاديث نبوية
»  مكانة الأم في الإسلام قصص وأحاديث نبوية
» انهيار الدولة العثمانية
»  أسم "محمد" مذكور في كتب اليهود منذ آلاف السنين

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات أبطال الكرة الرسمية :: القسم الاسلامي العام :: ♥ القِسْمُ الإسلَامِي ♥-
انتقل الى: