لا أسوأ وأقبح فى هذة ا ڵحياة
من إنسان يفضڵ أن يعيش مجاملة كاذبة ليس بصدق واخلاص
ويجذر بي أن أقوڵ ڵيس اڵكڵ بسواء
وڵكني
أتجه الى ذاك اڵنوع من اڵبشر
اڵذين فطروا عڵى حب اڵمجامڵة مهما كانت بعيدة عن
اڵواقع وتشكڵت عندهم ثقافة زائڵة
فهم لا يقبلون النقد المباشر للحقيقة بل يحاوڵون طمسها
لإنها فى اڵواقع تزيڵ عنهم أقنعتهم اڵتي أختفوا ورائها
وأحيانا
يتحوڵون اڵى وحوش عندما ڵا يروق ڵهم اڵنقد عنهم
واڵمصيبة إنهم لا يمڵكون اڵشجاعة ڵتقبڵ الأخطاء
والأعتراف بها واڵحقيقة اڵمرة اڵتي عڵينا تقبڵها
إن اڵمجامڵة هى اڵتي ساهمت فى إنحدار وتردي
الأخلاقيات وقلب اڵموازين.
حقيقة الأمر
أن هؤلاء اڵذين لا يريدون إبتلاع اڵحقيقة سيتساقطون
يوما كتساقط أوراق اڵخريف وإن اڵزمن اڵذى جاء بهم
على غير موعد بغفڵة منهم هو نفسة اڵذى سيمحوهم
من ذاكرة اڵحياة
كن صادقا حين تجامل لان طريق الكذب والتحايل قصير
والحياة ليست سفرة وتنتهي
وان انتهت حياتك الاخطاء تلاحقك وطريقها منْ عاش معك ليسلمها لمن
أتي بعدك ولاننسى المثل الشعبي او بألاحرى هو حكمة
( منْ عاش حيالاً مات فقراً )
تحياتــــــــــــــــــــ ي