تبدأ تفاصيل الحكايه بِ أعجاب و تخضع لمشآعر واهمه ..
يعيشون أحداثهآ بسذاجة عقولهم ويعشقون في زنزانة مريضة..
فيرقبهآ عن بعد يرقب مواضيعهآ وأحرفهآ المتبعثره هنآ وهنآك ..
تجذبه صورتهآ الرمزيه ويتخيل أن فتاته مثلهآ تماماً !
تشتبك الأحداث وتتسلسل بطريقه سريعه ليصبح هذا العاشق ك عنز تتبع راعيهآ ! ..
يلقي أحرف غزله في المواضيع التي تخصهآ
ويحاول عبثاً لفت أنتباههآ ... وربمآ يتمرد المرض ليصبح الأعجاب حب عقيم !
يخبرهآ بأنها اجمل فتاة على اديم الأرض ..~ وهو لم يرهآ !!
يسرق لحظاتهآ ليسقيهآ من جرة كذبه ووهمهِ.!
وحينمآ يقرأ القارىء تلك الحكايه يتخيل أن تلك الشخصيات [ شخصيات مراهقين ] ..
فيصعق في نهاية الحكايه أن تلك الشخصيات كانت في عمر 30 0
وماذا تبقى للمراهقين ~! أن كان الذين يكبرونهم سناً قد استخفوا بعقولهم ألى هذآ الحد !
وتجرؤ على سرقة قلوب فتيات كابناتهم !
_
آي زمن هذآ الذي يشعرني أن هناك كم هائل من الأطفال الأشقياء بداخل رجال ناضجين !
اي متعة تلك التي تجبرهم على ألتهام مابقي من مشاعر تلك الأنثى الجاهله !
بغض النظر عن الفتيات الساقطات فلآ قلبي يآسى عليهن ولا بالي ينشغل بهن !
منقوول