قصيده عن المدرسه
غريبه حيل هالدنيا ... تفرقنا بدون شعور ... ولا ترحم ولا تقدر محبتنا ... صحيح الزمن غدار وأيام الزمن تدور ... وصحيح الوداع صعب وهو أغضم مصيبتا ... تودعنا تفرقناومشينا وسط ذاك السور جميله سنينا كانت سعادتنا وشقاوتنا أحد ينسى هذاك الصوت المعروف المشهور يصبحنا مع الطبور ونذيد بكلمتنا وعشان نعصي كنا نأخر الطابور ونتفلسف ونقهرهم نجاوبهو بضحكتنا ... وتبدأ الحصه الأولى وتيجي مدرسه خشمها مرفوع نحاول نحرق أعصابها بما تحمله خبرتنا وتيجي الثانيه بوجه مبتسم مسرور نقلب ضحكها هم و هذي طبيعتنا ننسى المدرسه والحصه نشارك ننصب المجرور نزيد الطين بله ونستعبط في أجابتنا نسولف بأول الحصه نكتب والقلم مكسور نموه للمدرسه ما درت وش هي كتابتنا نشاغب نزعج ونضحك لكن قلبنا عصفور نسامح غلطة الثاني لجل خاطر برائتنا تحياتي يا أيام المتوسط الأربعون وأغفري المستور كشفنا أو تكلمنا عن الموجود بساحتنا صديقاتي يوفقكوم إلهي الواحد المشكور إذا ضاقت بنا الدنيا يساعدونا بمصيبتنا هاذيك أيام راحت وللسنين شهور فمان الله ولا تنسون صحابتنا وأخوتنا ...[center]