> بسم الله الرحمن الرحيم
>
> عن أبو هريرة رضي الله عنه يقول
>
>
> إن الرجل ليصلي ستين سنة ولا تقبل منه صلاة ,
>
>
>
>
>
> فقيل له : كيف ذلك؟
>
>
>
> فقال: لا يتم ركوعها ولا سجودها ولا قيامها ولا خشوعها
>
>>
> يقول سبحانه وتعالى :
>
>
>
>
>
> (( ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله ))
>
>
> يقول ابن مسعود رضي الله عنه : لم يكن بين إسلامنا وبين نزول هذه الآية إلا أربع سنوات ,,
>
>
>
>
>
> فعاتبنا الله تعالى فبكينا لقلة خشوعنا لمعاتبة الله لنا ....
>
>
>
>
>
> فكنا نخرج ونعاتب بعضنا بعضا نقول:
>
>
>
>
>
> ألم تسمع قول الله تعالى :
>
>
>
>
>
> ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله ......
>
>
>
>
>
> فيسقط الرجل منا يبكي على عتاب الله لنا
منـ منا يجد حلاوة الايمانـ حينـ يصليـ
بسألكمـ سؤالـ مينـ يحسـ انهـ يخشعـ فيـ صلاتهـ بكلـ صدقـ...
....؟؟
الدنيا ثوانيـ
معدودهـ
والاخرهـ هيـ دار البقاء..
أوصيكمـ بالخشوعـ فيـ صلاتكمـ فهيـ التيـ ستنفعكمـ والله لا غيرها فيـ هذهـ الدنيا سينفعكـ اذا لمـ تصليـ عـ الوجهـ المطلوبـ
لكنـ الخشوعـ اذ لمـ يكنـ فيـ الصلاهـ لماذا تصليـ اذا هااا...؟؟؟إنـ الخشوعـ ركنـ اساسيـ فيها ...
*
*
*
أثابنيـ الله واياكمـ وجمعنا فيـ جنانهـ العاليهـ وقربنا منـ جيرتـ رسولهـ الكريمـ محمد ابن عبد اللهـ امين امين...
تحياتيـ إليكمـ