أبشع جريمة حصلت ...بالسعودية وش هذي القلوب القاسيه
كانت هناك فتاه عمرها 16 سنه تدرس في مدرسه بعيده عن منزلها ,
وبينما تنتظر والدها خارج المدرسة فإذا بشاب يعطيها الرقم والفتاة تقبلت الرقم وأخذته
ذهبت للمنزل وفكرت كثيرا لكن قررت إنها تتصل على الشاب
وفعلاً أتصلت و تكررت المكالمات إلا أن تعلقت به
فطلب منها أن يراها .... رفضت
لكن أصر عليها .... وسألته كيف أقابلك
فقال لها عندما يحضرك والدك للمدرسة لا تدخليها
وانتظريني خارج المدرسة .... الفتاة :ـ لكن المدرسة ستتصل على والدتي
الشاب :ـ افصلي التلفوون وفعلا نفذت الفتاة خطوة بخطوة
وذهبت لمقابلته ولم ترجع سوى آخر الدوام
تكررت زيارات الفتاة للولد وبالطريقة نفسها
إلى أن نسيت فيوم من الأيام التلفون
رن التلفون المعلمة / ابنتك لم تحضر إلى المدرسة منذ إسبوع
الأم :ـ ولكن .... خافت على ابنتها هذا صحيح فهي عند خالتها
احتارت الام ماذا تفعل فخبرت الوالد بالقصة كلها
بدت علامة التعجب واضحه على الأب : الاب انذهل واجاب كيف هذا الكلام
وانا اوصلها كل يوم الصبح بالسيارة
وجلس الأب فى حيره من أمره ، ولم ينم طول الليل .
وفى ثاني يوم .
الاب يوصل ابنته ويراها تدخل المدرسة ثم
يختبىء قرب المدرسة واذا المفاجأه الكبرى ؟
انه يرى ابنته ،تخرج وتذهب مع شاب في سيارته ،يمشي الاب وراء ابنته
ويراها تنزل مع الشاب وهي بين احضانه فرحة ثم يدخلون عمارة وتدخل
معه شقة ما كان على الاب المسكين
الا ان طار عقله وتماسك نفسه
وبعد قليل دق جرس الباب فتح الشاب واذا بوالد الفتاة ويرى ابنته في
وضع مريب ، تقشعر له الأبدان
تصرخ الفتاة ابوي وتبدأ المعركة بين الشاب واب الفتاة ، ولكن تسرع
الفتاة الى المطبخ وتحضر سكين
وتزرعها في قلب الاب فيقع على الارض متضرحا بدمائه، فتقوم الفتاة
والشاب
بسحبه إلى الحمام ووضعه في البانيو وغطسوه بالماء والصابون
وهربوا لأن الشقة ليست شقة الشاب
وتعود الفتاة الى البيت وكأنه لم يحصل أي شيء .
وهي تقول وين ابوي .
ليش ماجاني المدرسة عشان يأخذني وصار لي ساعة انتظر وجيت مع اخ صديقتي
وبعد ساعات من الانتظار: واذا جرس الباب يدق.
فتحت الفتاة الباب وكانت المفاجأة، اذ ان اللي على الباب .....
كان ابوها
فتصرخ الفتاة وتقول ابوي كيف هذا ..
اجابها:
يا بنتي
(( مع تايد للغسيل ما فيش مستحيل ))
(هههههههههههههه)
تعيشوا وتاكلوا غيرها خخخخ