الذئب الابيض

أنتما تعلمنا أنا فصل الصيد قد حان وعلى مجموعة أن تتسلسل إلي

الصيادين ونتقل لنا الخبر فقالا نوافق ولكن نجم فرد الزعيم لأتخفى أنا سأعتني به الآن استعدى للمهمة وعندما علم نجم أن والدها رحل حزن فجاء الزعيم إلي نجم وقال عليك أن تتخط هذه الازمه بقوة ولكن آت ذئب وقال الزعيم بان المجموعة عادة ففرح نجم وانطلق إلي القطيع وأكمل الذئب أيها الزعيم لمي يأتي سوى ذئب واحد فرد الزعيم هيا سنذهب إليه وفي مكان أخر كان نجم قد وصل ولكن لم يرى سوى ذئب واحد فجاء الزعيم وقال ماذا حدث فقال أن الصيادين قادمون وعلى رأسهم الصياد (مفترس)اسمع يا نجم والدك مات على يديه المفترس ومات الذئب الأخير من المجموعة وعندما حل المساء ذهب نجم إلي الزعيم وقال:أيها الزعيم من هم الصيادين فرد الزعيم أن في كل سنه موسم خاص للصيادين فيطلقون الكلاب ويطلقون النار ولن يتيهون ألا بعد أن يقوض على كل الحيوانات فقال نجم اخبرني أيها الزعيم هل يوجد غيرهم طيبن ولكن سمعوا أطلاق النار وجاء ذئب مسرع وقال الصيادين بدؤ يهجمون وخرج الزعيم وهو يقول اهربوا هيا أسرعوا هرب الجميع ولكن نجم علق بين أغصان الأشجار وخرج من بين النار رجل كان الصياد مفترس ورأى نجم فصوب نحوه فأطلق النار كان نجم يضن أنها نهايته على الذي قتل أبواها فجاء قفز الزعيم وأصيب بدل من نجم فقال الزعيم وهو على الأرض كنت تسألني هل هناك غيرهم طيبين لن أقول لك عليك أن تعلم بنفسك ومات الزعيم كانت صدمه لنجم هرب نجم هرب إلى أن سقط ارض من شدة التعب وبعد وقت اقترب منه فتى وقف نجم ولكن لم يستطع مقاومة فأغمي عليه وبعد حين شعر بدف فراء نفسه في بيت قرب مدخنه وشعر احد يقترب منه أدرك انه فتى ن يؤذي وضع الفتى الطعام لنجم فقال الفتى أنت ذئب ابيض جميل فقال ادع مازن ماريك أن تبقى معي ففرح نجم ولكن سال نجم نفسه كيف سأخبره باسمي فقال مازن سأسميك نجم لنك ساطع مثل النجم مرت الأيام والشهور وبدا فصل الخريف بانتهاء وذات يوم شعر مازن بان نجم ليس سعيد كان ينظر إلى النافذة فاقترب مازن إلي نجم وقال أتريد الحرية أنا اعرف شعورك فذهب مازن إلي الباب وفتحه وقال أذا كنت تريد الحرية كن حر لنك الذئب الأبيض خرج نجم وهو ينضر إلي مازن وكأنه يقول شكر لك وذهب نجم مر يومان وسمع مازن بان الصيادين سيذهبن إلي الصيد فخاف مازن على نجم فذهب ليبحث عنه وبدأت حملات الصيادين يذهبون واصطادوا الحيوانات الكبير والصغير ولكن كان مفترس يبحث عن نجم ووجده أخير حان اللقاء الحاسم وبدأت المعركة بين نجم ومفترس وسقط نجم لقد وأصيب كل منهما وصوب مفترس على نجم فتذكر نجم هذه اللحظة ولكن من سيسعده كان في بال بارود شخص واحد .................فقال مفترس النهاية اقتربت أطلق النار لكن قفز مازن وأصيب بدل من نجم فغضب وانطلق نجم نحو مفترس وقتله واقترب نجم من مازن فقال مازن (أنا سعيد لني ساعتك قبل موتي )مات مازن وهو مبتسم ومات الصياد مفترس حزن نجم على نجم ورحل إلي أعلى قمة وعوى عوى حزين وقال لقد علمت ما هو الجواب أيها الزعيم وبعدها لم يرى احد نجم بعد تلك الحادثة



تحياتي (عملاق التحديات) القصة الاصلية

شكرا لك على القصة
بارك الله فيك
ادامك الله لنا

شكرا على القصة الرائعة

:9844: